نحمد الله تعالى عليه لاتمامه بسم الله الرحمن الرحيم
الحمْد لِلَّه الَّذِي منَّ عَلَيْنَا بِالإسلام،الحمْ دُ لِله رَبِّ العَالمِيْنَ، الحَمْدُ لله الَّذِي لَهُ ما فِي السَّمَواتِ وما في الأرْضِ ولَهُ الحمْ ” اللهم ربنا لك الحمد ملء السماوات و الأرض ، و ملء ما شئت من شيء بعد ، أهل الثناء و المجد ، أحق ما قال العبد و كلنا لك عبد “
وذكر
الحمد لله على ما الفرق بين الحمد و الشكر و الثناء
عضو في هيئة كبار العلماء, وعضو في المجمع
وهناك شيء ثالث يذكره العلماء عند كلامهم على الحمد وهو الشكرُ، فإن الشكر من أجلِّ العباداتِ، وحقيقته استعمالُ النِّعمِ فيما يُرْضِي اللهَ -جل وعلا-
((ربَّنا لك الحمد، مِلْءَ السموات والأرض ومِلْءَ ما شئت من شيء بعد، أهلَ الثناءِ والمجد، أحقُّ ما قال العبد وكلنا لك عبد، اللهم لا مانع لما أعطيت، ولا معطي لما منعت، ولا ينفع ذا الجَدِّ منك